تصاميم فنية
هكذا كان الأستاذ عبد الوهاب حسين
علمنا أستاذ البصيرة: أن التفاني في العمل سمة لا بد للإنسان أن يحققها لأنها تدل على درجة إخلاصه.
هكذا كان الأستاذ عبد الوهاب حسين منظماً ودقيقاً في كل شيء، حتى أنه كان يراجع خطابه الأسبوعي في مسجد الشيخ خلف بالنويدرات عدة مرات قبل إلقائه أولاً، وقبل نشره إلكترونياً ثانياً.