تصاميم فنية

القيادة للولي الفقيه

الشيخ زهير عاشور

في هذا الزمان، حيث القيادة للولي الفقيه الذي شهد له الأعداء قبل الأصدقاء، بحنكته وكياسته ودرايته وبصيرته الثاقبة، فهو القطب الذي لا بدّ للأمة:
أولاً: أن تنهل من علمه وبصيرته، وتعي الأمور كما هي؛ لتكون ذات بصيرة في حياتها.
ثانياً: عليها أن تسير خلفه وتدور في فلكه وهي مفتحة العينين، تبصر الطريق، ولا تفكر في التراجع أو الانحراف عن جادّته وتسلّم لكل أوامره ونواهيه، ولو سار بهم على جمر الغضا وشوك القتاد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
تواصل معنا
سلام عليكم ورحمة الله
كيف يمكننا مساعدتك؟