مواضيع

التركيز على استئصال هذه الغدة السرطانية

من آثار هذه الحركات، تضعيف الكيان الصهيوني وعزله، وهذا أيضاً مهمّ جداً؛ لأنّ الكيان الصهيوني في هذه المنطقة؛ هو في الواقع ورم سرطاني يجب استئصاله وسيتمّ استئصاله؛ لذلك، ونتيجة لهذه الحركات، أصبح أضعف وأكثر عزلة من أيّ وقت مضى. لقد اكتسب الشباب الفلسطيني الحيّوية والنشاطوالأمل، كما أصبحوا أكثر تفاؤلاً بنضالهم ومستقبلهم؛ أصبحت الشعوب متفائلة[1].


[1] خطبة صلاة الجمعة في طهران بتاريخ 3-2-20012م.

المصدر
كتاب نهاية السرطان الصهيوني في فكر الإمام الخامنئي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى