مواضيع
عودة الأراضي الفلسطينية إلى أصحابها الأصليين
لكن، كما نرى اليوم في مشهد فلسطين، إذا حضر الشخص المؤمن والشابّ المؤمن والقادة المؤمنون، هؤلاء الذين لا يتعبون، والذين تنوّرت قلوبهم بنور الإيمان – الإيمان بالقرآن والإسلام – في الساحة، واجتمعت حولهم الشباب وغذّوا إيمانهم من إيمان هؤلاء – كما هم يفعلون اليوم – فستستمر هذه الحركة، واعلموا أنّ شعوب العالم ستشهد يوماً ما أنّ فلسطين ستعود إلى أصحابها الحقيقيين؛ سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهود[1].
[1] في اجتماع المعزين الكبير في صحن مرقد الإمام الخميني؟ره؟ بتاريخ 3-6-2000م.