نبذة عن الكتاب

كتاب في محضر الحبيب عبارة عن خواطر الإمام الخامنئي التي قالها عبر لسانه وبيانه الساطع المليء بالحِكَم والعبر، حيث يبيّن لنا شخصيته المتميزة الاستثنائية في نظرته للقضايا، بالإضافة إلى الصفات الشخصية البارزة في شخصيته المباركة.

مقتطف من الكتاب

كنا قلقين عندما تعرّض الإمام فيها لنوبةٍ قلبية، وعندما وصلتُ كان قد هيّأ نفسه لأجل أيّ حادثة محتملة. لذا؛ كان عليه أن يقول لي في تلك اللحظة الحساسة أهمّ كلامٍ في ذهنه. قال: «كونوا أقوياء، لا تهنوا، توكّلوا على الله، كونوا <أشدّاء على الكفّار رحماء بينهم>، وإذا اتّحدتُم لا يمكن لأحدٍ أن يؤذيكم». برأيي هذه العبارات هي خلاصة وصيّة الإمام المكوّنة من ثلاثين صفحة.

هوية الكتاب

اسم الكتاب: في محضر الحبيب – خواطر الإمام الخامنئي بلسانه وبيانه

تأليف: الإمام الخامنئي

تصحيح وتدقيق: الدكتور الشيخ حسين اليوسف

نشر: دار الوفاء للثقافة والإعلام

عدد الصفحات: 200 صفحة

الطبعة: الأولى، 2024م

تحميل الكتاب PDF

---

محتوى الكتاب

نحن ثمانية إخوة وأخوات…

شحّ خبز القمح

الميرزا حسين تديّن كرماني

شَعَر صديقي بالخجل…

استشهاد نَوّاب وأنصاره

زيارتي الأولى لهمدان

منطق نائب في البرلمان الوطنيّ

فرحتُ من أعماق قلبي

كان هدفنا أداء الواجب منذ البداية

منبر المرحوم السيد النائيني

هؤلاء سيرحلون

مما تكرّر مرارًا

من أجل بيت شعر

محاكمة بسبب خمسة خراطيش

الإمام وحادثة 15خرداد

مَن المسؤول عن هذه الدماء؟!

صوت مصطفى إسماعيل يفوق الوصف

“ريكه بوت” أخر

عمَل الشهيد بهشتي وباهنر القيّم

مسؤولية إعداد الشاي على عاتقي

كنت حريصاً على وقتي

رأيتُ الإمام بعد سنوات

مؤامرات الأعداء في الجيش

لا يحقّ لأحد الاعتداء على هؤلاء

لن أُلغي البرنامج

أهمية العمل في الميدان الاجتماعيّ

أمريكا وحرية التعبير

شباب الاستخبارات المخلصون

أمريكا وقصة بيع الطّائرات الحربيّة

إنهم يكذبون!

ما هذا الكلام؟!

لا تتمسّكوا بالظّواهر

لا أعرفه وحسب

تقريرٌ عن الحضور في الجبهة

أُريدك في عملٍ خاص

سيادة رئاسة الجمهورية

أسسوا نمطكم بأنفسكم

اعتصر قلبي بشدة

ندمتُ من ذكر ذلك

الأسلاك الشّائكة ليست قنبلة نووية

إنّه واجب عينيّ عليكم

بكيتُ من شدّة الفرح

عبقٌ من وجود الإمام

لقد علقتُ في الدّنيا الترابية

هؤلاء يجب أن يُغادروا

يا سيد! طيّب الله

لا يبدو عليهم أنهم ثوريون

الانتقام والنقمة الإلهية

اذهبا واتّفقا فيما بينكما

هناك يدٌ غيبية في هذا العمل

اتّحدوا

نحن لا نريد قطع العلاقات لكن…

تداعيات الخطاب

لماذا تضطربان؟

لم يكن يُجيد لغته!

في البداية ظننتُ أنه صاروخ!

حتى أنا أخاف منها!

أولئك عبيد الدولار!

وجد السّفر فضيحةً، فألغاه

كنت أواظب على مشاهدة هذا البرنامج

لم يوافقوا على الاقتراح

دمعت عينا العجوز

فنّ مطابق للواقع

ما هذه الحالة؟

يفتقرون إلى قائد  مثل قائدكم

إنّ الشعوب معنا

كان الإمام يستعين بالسيد أحمد

لوحدها تماماً

سجدتُ هناك

أطلق الإمام سهماً

جواب هذا السؤال

التّفأّل بالقرآن

يبقى الحِمل على الأرض

قد يستغرق تحريرهم ثلاثين عاماً

لمن هذه الأشعار؟

وضعوا علامة على الجبل!

جافاني النوم

كنتُ أشاهد التلفاز

هؤلاء سيرحلون

الكلام الّذي ألهب القلوب

البداية الأولى في مشهد

حظر درس التفسير

أخلى منزله لنا

الشعار قولٌ وعمل

أحياناً كان يقشعرّ بدني

عظمة الشّهيد مطهري

كان الإمام حاضراً في كل مكان

أنا سأذهب حتماً

“كعدة” رجال الدين

يوم عودة الإمام

كأنّ شيئاً لم يكن

انتابتني الحيرة

الأيام التي انتهت بالانتصار

سجدتُ شكراً لله

أردنا أن نُناقش الإمام

أنا تلميذ مطهري

النحل

هل تخافون من أمريكا؟

الإمام 53 في المائة، وبني صدر 80 في المائة!

أنت القائد…

كان يدّعي أنه لا يسكن في القصر!

كنتُ أشعرُ بالألم يعتصر فؤادي

قوّة الأمّة المعنويّة

عمّ السّرور الأرجاء

تجسّد كلّ الماضي أمامي

شعرتُ بالخسارة

لم أشأ أن أترشّح

لا تُتعبوا أنفسكم عبثاً، لا يمكن القيام بهذا العمل!

ظننتُه ابن مصطفى اسماعيل

لم أُدركه للأسف الشديد

وجهه يسطع كالقمر

إطلاق قذائف المدفعية بواسطة الميرزا جواد الطهراني

برلمان واجتماعان في السّنة

رغبة ذاتية

فيك عيب واحد فقط

الإضافات الضّارة في العزاء

كانوا يخجلون من الاسم الإسلامي

رئيس الجمهورية الراهب ولاعب كرة القدم!

كنتُ المخالف الوحيد

كيف صدر منك هذا العمل؟

دموع الإمام

انقلبت حالتي

كان يكتم ألمه

إنني أخجل يا إمامي العزيز…

رافقني ولم يتركني

لم تتقدّم القوات المعادية من شدّة الخوف

حضور قلبي وحقيقي

أردتُ أن أُصدر ذلك الحكم

رصاصةٌ في قلب الاستكبار

كونوا حرّاس الأصول

يجدر بنا أن لا نتفوّه بمثل هذا الكلام

من المؤسف ألّا تستشهد

التّهديد العسكري موجود دائماً

مشروع الاختراق الفوري

ما هذا الكلام؟

شِعرٌ يُقصد منه الدّعاء

هذه “الدعوة إلى الحرية” ومعصرة الفاكهة

الصمود في وجه العاصفة

الأيدي الخفية وراء الحرب

ثقة القادة بحكمة الإمام

المؤامرات الدولية ضد إيران

بني صدر وتأجيج الخلافات الداخلية قبل الحرب

بداية الحرب والدور القيادي في مواجهة العدوان

العزيمة في مواجهة التحديات العالمية

التحدي العسكري والمعجزة الإيرانية

استراتيجية صيد الدبابات في الحرب

بداية العمليات العسكرية وتوزيع المعدات

الروحانية والمشاركة في الحرب

تعلم استخدام الأسلحة وتنظيم الصفوف

دعم القوات والمعدات في الأهواز

الإيمان بقدرة الله على إصلاح الأمور

الدخول في العمليات الحربية والمشاركة الفعلية

العالم والأستاذ التّعبوي: توازن بين العلم والإيمان

عملية استطلاع في دب حردان

نورانية التعبويين وذكرى مع الرائد رستمي

لحظات الخطر: الشظايا ونعم البقاء على قيد الحياة

لقاء مع الإمام بعد العودة من الجبهة

رسالة إلى بني صدر قبل سقوط خرمشهر

رحلة إلى الأهواز واستقبال القوات

زيارة لأحد المواقع المحررة والتعامل مع شهداء الجبهة

لقاء مع أهالي مريوان وتجارب على الحدود العراقية

الذكرى الثمينة من مريوان إلى مرتفعات تته

الهجوم على الهويزة: شجاعة وتضحية في الصفوف الأمامية

فتح خرمشهر: الانتصار والفرحة العارمة

الدعم الأمريكي للعراق: الحقائق التي اكتشفت لاحقًا

بطولة التعبويين وعمى الأقمار الصناعية الأمريكية

ألف وثلاثمائة متر من العز

إنجاز المجاهدين رغم الأوضاع المعقدة

موافقة الإمام على القرار 598 وتحديات الحرب الاقتصادية

شهداؤنا تجسيد للفضائل الإنسانية

مهدي باكري رمز للشجاعة غي ساحات الحرب

من الجندي البسيط إلى المخطط الاستراتيجي

الشهيد محمود كاوه قائد في الحرب والتقوى

ضابط الحرس وعظمة عوائل الشهداء

الثقافة الجهادية

الشهادة البلسم الذي يخفف المصاب

شاب يتفوق على جده العارف

الشوق الإلهي والطريق العرفاني في ساحة الجهاد