الهدف من الجلسات والاجتماعات مع النخبة العلمية

إقامة هذه الجلسة من وجهة نظري هي لتحقيق هدف رمزي. نريد من خلال عملنا هذا إبداء احترامنا للعلم وللأذكياء وللنخبة من المجتمع، حتى تتحوّل مؤشّرات الفكر والذهن ذي الذكاء العالي إلى مؤشّرات ممتازة ومحمودة في البلاد، وينطلق في الواقع نوع من السباق والشوق والحراك العام، ومن ناحية أخرى يتحقّق تكريم واحترام لهذه الظاهرة ولهذه الحقيقة.^[1]

• [1] من كلمته في لقاء المتفوقين في الأولمبيات العالمية والمحلية والناجحين في الامتحانات العامة للسنة الدراسية ٢٠٠١-٢٠٠٢.، بتاريخ ٢٠٠٢/٠٩/٢٥.