تصاميم فنية
افتحوا الأبواب لنا
هنا أدرك الجميع بأن ما يجري هو تنفيذ أحكام الإعدام .. وجوه الشرطة الكالحة وسرعة الإجراءات وفظاظة التصرفات .. كل ذلك يؤكد أن أحمد وعلي ذهبا ولن يعودا!
وهنا حدث ما لم يكن متوقعاً .. علت الهتافات الغاضبة .. جميع الشباب كانوا يهتفون ويخاطبون عناصر الشرطة:
– نحن مستعدون أيضاً!
– افتحوا الأبواب لنا!
– كلنا مستعدون!
– هذه أمنيتنا!
– نريد الذهاب معهم!